نموذج الاستفسار

* * * * *
slider

ديفان انترناشونال

عزيزي الباحث عن النجاح

ديفان انترناشيونال من المنظمات الرائدة الغير ربحية في برامج التبادل الثقافي من ناحية رفع جاهزية الطلبة وتطوير قدراتهم وتدريبهم في جميع المجالات .
قبل 24 عاما كنت مديرا لمشروع اردني – امريكي مشترك , و اثناء عملية توظيف كادر العاملين في المشروع من مهندسين وموظفي ادارة , اكتشفنا بعد مقابلة عدد كبير من خريجي الجامعات درست باللغة الانجليزية انهم غير مؤهلين للتوظيف لقلة مهارات التواصل باللغة الانجليزية مع وجود شركائنا الناطقين باللغة الانجليزية.هذه النتائج تطلبت مني وقفة جادة لتناول موضوع عدم كفاءة المتقدمين في الخبرة العملية واللغوية وعلى اسباب الضعف وباعتبارها اللغة العالمية الاكثر انتشارا..فهي لغة الثقافة والعلم والمعرفة على المستوى العالمي. من هنا جاءتني فكرة ديفان للتدريب وتأهيل الخريجين .
وكمشارك سابق في احد برامج التبادل الثقافي ,وقد انهيت الثانوية العامة والدراسة الجامعية في امريكا ,و عملت اثناء دراستي والتي أثرت سيرتي ألذاتية سعيت جاهدا على تحقيق الفكرة لمساعدة الطلاب والشباب العربي للالتحاق بمثل هذه البرامج على جميع مستوياتهم التعليمية لتأهيلهم ورفع جاهز يتهم للالتحاق بسوق العمل المحلي العربي والعالمي .

كيف يمكننا تحقيق ذلك

العناية والرعاية والاستشارات التعليمة تتحقق رؤيتنا.


مهمتنا

توفير الفرص في التعليم والتدريب والخبرة العملية في أعلى جودة للشباب في العالم العربي.
• مساعدة الطلبة على اكتساب العلم والمعرفة والخبرة المكتسبة من الخبرة العملية. (نؤمن بأن التعليم الجيد والخبرة العملية والمعرفة الجيدة باللغة الانجليزية تعني النجاح والحصول على وظائف مميزة وقيادية في عالمنا اليوم .)
• أن نضع الطلبة على أول طرق النجاح... عن طريق تزويدهم بالمعرفة والمهارات الضرورية ليكونوا قادرينً على التنافس وتسويق مهاراتهم وبأفكارهم حيث نؤمن بشدة أنه عندما يكون التميز والكفاءة مطلوبتين فإن الخبرة تلعب دورها .
• اعداد وتطوير الكفاءات تمشيا مع عصر العولمة وعصر التكنولوجيا
• اعداد كافة شرائح المجتمع من طلاب وموظفين لتحديات سوق العمل وتنمية مهاراتهم العلمية واللغوية على ايدي خبراء و متخصصين في كافة المجالات . تحقيق قصص نجاح تلبي احتياجات الطلاب وتنمية المهارات لإحداث الفرق في حياتهم. إن هدفنا الرئيسي هو منح الطلبة والشباب في العالم العربي الفرص لوضعهم علي طريق النجاح من خلال البرامج الثقافية والتدريبية والتعليمية في الخارج

النجاح يبنى على اربع اسس وقواعد :
* جودة التعليم   * الخبرة العملية   * اتقان اللغة الانجليزية   * تنمية الشخصية العالمية


تحقق هذة الاسس مع اغتنام الفرصة .....اعلم بأنك على طريق النجاح(اذا كنت تؤمن بهدفك فسوف تحقق هدفك).
نحن نؤمن ا يمانا راسخا ان لدينا البرامج والفرص للعمل معكم لتحقيق ما تتطلعون اليه .

 

اللغة الانجليزيه ..... هي اليوم لغة الثقافة والعلم والمعرفة على المستوى العالمي ، وطلبتنا على اختلاف تخصصاتهم بحاجة ماسة إلى إجادة هذه اللغة بل والتمكن فيها لاستكمال دراستهم العليا وتحصيلهم العلمي ولمطالعة ما ينتجه الفكر العالمي من معارف في صورة كتب ومراجع ودوريات وصحف ومجلات

والآن نتساءل ما هي الأسباب التي تحول دون إتقان تلك اللغة والتضلع فيها .
 
البعض يرى أن المشكلة تكمن في عدم وجود المدرس الكفء ، بينما يرى آخرون أن عدم وجود الاستعداد النفسي والذهني لدى الطلبة هو السبب الحقيقي وراء ذلك ، وذهب البعض الآخر إلى أن السبب هو عدم وجود المنهاج الجيد ، بل وذهب طرف رابع للقول ان تدريس اللغة الإنجليزية يجب أن يبدأ من الصف الأول الابتدائي متزامناً مع تعلم اللغة الأم .

الحقيقية التي لا جدال فيها أن المعلم الكفء هو جوهر العملية التعليمية ، ولا بد والحالة هذه من تعيين المعلمين ذوي الكفاءة العالية عن طريق اجراء فحص تنافسي لاختيار المتميزين منهم بغض النظر عن جامعة التخرج وتاريخ تقديم طلب الاستخدام ، على ان يتبع ذلك عقد دورات تأهيلية مكثفة لزيادة كفاءة معلمي اللغة الإنجليزية ، يحاضر فيها محاضرون متميزون من متحدثي هذه اللغة من أجل اطلاع المعلمين على أحدث ما يستجد من أساليب تدريسية ووسائل تعليمية حديثة ذات طابع تقني . فالمعلم القدير يستطيع حتى مع عدم وجود المنهاج الجيد والظروف غير المواتية أن يبدع في تدريس هذه اللغة وتمكين الطالب من إتقانها وممارستها أما المنهاج الجيد ، فقد عكف فريق مؤهل من مدرسي اللغة الإنجليزية على وضع منهاج جديد يواكب العصر ويرفع من مستوى تحصيل طلبتنا في هذه اللغة رغم وجود بعض التحفظات بهذا الخصوص .أما الاستعداد النفسي والذهني لدى طلبتنا فلا بد من دور فاعل للأسرة والمدرس لكسر حاجز الخوف لدى الطلبة من هذه اللغة وذلك باللجوء إلى أساليب تربوية ترغيبية والكف عن ممارسة العنف والترهيب .
أما الأهم في نظري فهو اللجوء إلى الأنشطة اللامنهجية كرديف فاعل في تعليم هذه اللغة .
- لماذا لا تقوم المدارس بإقامة أسواق أدبية باللغة الإنجليزية يلقي فيها الطلبة بعض القصائد والمقالات ويؤدون بعض المسرحيات السهلة المبسطة حتى يعيش الطالب ولو لحين في جو هذه اللغة ويتجاوز حاجز الرعب الذي يؤرقه .
- لماذا لا تستضيف المدارس متحدثي اللغة الأصليين Native Speakers كلما أمكن ذلك كي يتحدثوا مع الطلبة في أجواء ودية ترغبهم في تعلم تلك اللغة .
- لماذا لا تصدر وزارة التربية والتعليم صحيفة إنجليزية مبسطة تتناول مواضيع اجتماعية وتربوية ومسابقات تعمل على إثراء لغة الطالب من حيث المفردات والتراكيب .
- لماذا لا تساهم وسائل الإعلام واعني الإذاعة والتلفزيون في بث برامج خاصة بتدريس هذه اللغة .

ما يعانيه طلبتنا بهذا الخصوص هو عدم ممارسة اللغة الأجنبية ، فما يأخذه الطلبة داخل الصف لا يكفي لممارسة هذه اللغة


نبذه عن ديفان - ديوان

رسالتنا

تأسست ديفان لسفر الطلاب عام 1992 لتكون منظمة متخصصة في برامج التبادل الثقافي على المستوى الدولي، تقدم ديفان فرصاً فريدة لطلبة الكليات والجامعات لاكتساب الخبرة والسفر إلى جميع أنحاء العالم عن طريق مجموعة متنوعة من برامج التبادل الثقافي والبرامج التعليمية والتي تشمل برامج الدراسة وبرامج العمل والسفر إلى الخارج وبرنامج سافر واعمل في امريكا وبرنامج التدريب الاحترافي وبرنامج الثانوية العامة في أمريكا وبرامج اللغات وبرامج إدارة الفنادق وبرامج دراسة الماجستير المدموجة بالتدريب بالإضافة إلى العديد من برامج استكمال الدراسات العليا تمثل هذه البرامج فرصاً عديدة وفريدة للتدريب والحصول على مستوى عالٍ من العلم والمعرفة.
بدأت ديفان كشركة صغيره ثم كبرت وتطورت حتى أصبحت شركة عالمية وبدأ ت بالتوسع حتى أصبحت لها فروع في القاهرة  والإسكندرية في مصر وفي جدة المملكة العربية السعودية ,في قرية المعرفة دبي الامارات العربية المتحدة بالإضافة إلى الفرع الرئيسي في الأردن. ولكن وعلى الرغم من التوسع والتطور الذي تواكبه ديفان إلا أن تركيزها مازال منصباً على طلابها مما يجعلها رائدة في عالم الثقافة والتعليم والتدريب والمعرفة فهى ليست مجرد وكالة لسفر الطلاب بل سفارة ثقافية في مختلف
انحاء العالم.
يعتبر هدفنا الأساسي مساعدة الطلبة على اغتنام الفرص في عالم الدراسة والعمل والتدريب في الخارج ولإدراكنا للحاجة  الماسة للتأقلم والتكيف مع الظروف والمتغيرات الحاصلة في ألعالم فإن تركيزنا على برامج التبادل الثقافي يهدف بشكل رئيسي لتنمية التفاهم بين الناس ونشر روح المحبة والسلام.


مهمتنا

إن هدفنا الرئيسي هو منح الطلبة والشباب في العالم العربي الفرص لوضعهم علي طريق النجاح من خلال البرامج الثقافية والتدريبية والتعليمية في الخارج حيث تساعد ديفان الطلبة على اكتساب العلم والمعرفة والخبرة عن طريق التعامل مع منظمات غير ربحية عالمية وجامعات ومعاهد معتمدة في جميع أنحاء العالم عن طريق تقديم برامج تجمع بين المعرفة الأكاديمية والمعرفة المكتسبة من الخبرة العملية. كما ونؤمن بأن التعليم الجيد والخبرة العملية والمعرفة الجيدة باللغة الانجليزية تعني النجاح والحصول على وظائف مميزة وقيادية في عالمنا اليوم هدفنا الرئيسي أن نضع الطلبة على أول طريق النجاح عن طريق تزويدهم بالمعرفة والمهارات الضرورية ليكونوا قادرينً على التنافس وتسويق مهاراتهم وبأفكارهم حيث نؤمن بشدة أنه عندما يكون التميز والكفاءة مطلوبتين فإن الخبرة تلعب دورها.



عالم من الفرص